مقهى البورسعيدية - Port Said Cafe

أهــلا ومرحبــــــــاً بالزوار واتمنى ان تنضم الى مقهى بورسعيد


يرحب بكل الزوار وندعوكم لمشاركة الحوار وتبادل الاراء والموضوعات
على منتدانا :
https://portsaid.forumegypt.net

Welcome to Port Said Cafe
ادارة المنتدى
حول الحب والزواج Group210

حول الحب والزواج BGX02704
---------------------------------------
<div id="fb-root"></div>
<script>(function(d, s, id) {
var js, fjs = d.getElementsByTagName(s)[0];
if (d.getElementById(id)) return;
js = d.createElement(s); js.id = id;
js.src = "//connect.facebook.net/ar_AR/sdk.js#xfbml=1&version=v2.5";
fjs.parentNode.insertBefore(js, fjs);
}(document, 'script', 'facebook-jssdk'));</script>
--------------------------------------------------------------------

حول الحب والزواج Psdcfe10
مقهى البورسعيدية - Port Said Cafe

أهــلا ومرحبــــــــاً بالزوار واتمنى ان تنضم الى مقهى بورسعيد


يرحب بكل الزوار وندعوكم لمشاركة الحوار وتبادل الاراء والموضوعات
على منتدانا :
https://portsaid.forumegypt.net

Welcome to Port Said Cafe
ادارة المنتدى
حول الحب والزواج Group210

حول الحب والزواج BGX02704
---------------------------------------
<div id="fb-root"></div>
<script>(function(d, s, id) {
var js, fjs = d.getElementsByTagName(s)[0];
if (d.getElementById(id)) return;
js = d.createElement(s); js.id = id;
js.src = "//connect.facebook.net/ar_AR/sdk.js#xfbml=1&version=v2.5";
fjs.parentNode.insertBefore(js, fjs);
}(document, 'script', 'facebook-jssdk'));</script>
--------------------------------------------------------------------

حول الحب والزواج Psdcfe10
مقهى البورسعيدية - Port Said Cafe
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

مقهى البورسعيدية - Port Said Cafe

أهــلا ومرحبــــــــاً بالزوار واتمنى ان تنضم الى مقهى بورسعيد - اخبار بورسعيد - محلية - عالمية - رياضية - شجع ناديك - تعليمية - ثقافية - امومة وطفولة - بنات وبس - رجال وشباب - مقالات القراء
 
رئيسيةالرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
مرحباً بالسادة زوار وأعضاء المنتدى -- ونوجه عناية الجميع الى ضرورة الالتزام بالاداب والاخلاق العامة عند طرح موضعات او الرد على موضوعات كذلك الالتزام الكامل بكل تعليمات وقوانيين المنتدى مع ضرورة المرور على الاعلانات الهامة المثبته داخل الاقسام والاطلاع عليها حيث ان إدارة الموقع غير مسئوله عن اي مقال او موضوع ، وكل كاتب مقال او موضوع يعبر عن رايه وحده فقط - مع الشكر إدارة المنتدى
عدد زوار المنتدى حتى الان



دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر


المواضيع الأخيرة
» موقع سلسلة كتب الامتحان للفلاشات العلمية وافلام الفيديو
حول الحب والزواج Cid_2f10الثلاثاء 10 أكتوبر 2017, 7:41 pm من طرف walaa faleh

» احمد الشبكى يكتب قصة وحكمو
حول الحب والزواج Cid_2f10الأحد 01 أكتوبر 2017, 1:31 pm من طرف Admin

» احمد الشبكى يكتب ماسك فى نغمة الحرمان
حول الحب والزواج Cid_2f10الأحد 01 أكتوبر 2017, 1:30 pm من طرف Admin

» احمد الشبكى يكتب طلعت انا الازمة
حول الحب والزواج Cid_2f10الأحد 01 أكتوبر 2017, 1:28 pm من طرف Admin

» احمد الشبكى يكتب بجنيه عيش واتوصي
حول الحب والزواج Cid_2f10الأحد 01 أكتوبر 2017, 1:26 pm من طرف Admin

» اليك اهم النصائح للحفاظ على بشرة مشرقة بعد الزواج!!
حول الحب والزواج Cid_2f10الأحد 10 أبريل 2016, 11:01 pm من طرف Admin

» (( خلطــــ ـــات × خلطــــ ــــات ))
حول الحب والزواج Cid_2f10الأحد 10 أبريل 2016, 11:00 pm من طرف Admin

أفضل 10 أعضاء في هذا الشهر
لا يوجد مستخدم
مواضيع مماثلة
جرب حظك والعب x/o



PortSaidCafe
مقهى البورسعيدية

متابعه
حول الحب والزواج 41249613

 

 حول الحب والزواج

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
princess
المشرف العام
المشرف العام
princess


سجل بتاريخ : 14/12/2010
الجـــنــــس : انثى
العــمـــــــر العــمـــــــر : 39
الابـــــــــــراج : السرطان
الأبراج الصينية : الفأر
عدد المساهمات : 5033
وسام التميز : وسام التميز فى الاشراف

حول الحب والزواج Empty
مُساهمةموضوع: حول الحب والزواج   حول الحب والزواج Cid_2f10الجمعة 04 مارس 2011, 2:21 pm

حول الحب والزواج

حث الإسلام على الزواج، ورغب أبناءه القادرين عليه المالكين لأسبابه في المبادرة إليه، فالإسلام بمنهجه الواقعي لا يصادم الغرائز ولا يحاربها، بل يعترف بها ويعمل على إشباعها وتوجيهها الطريق السوي، لا على كبتها واستئصالها.
والزواج هو الإشباع المشروع والتلبية الطاهرة المهذبة لغريزة النوع؛ وبذلك يسمو الإنسان بهذه العلاقة عن النزعة الحيوانية. ففي الزواج سكن ومودة وراحة حقيقية، وتهذيب للنفس وكبح جماحها، واستجابة لنداء الفطرة وبقاء للنوع الإنساني.

إن الزواج ليس لعبة أو تسلية، وإنما عقد الحياة متصفا بالديمومة؛ لذا فان اختيار الزوج ليس اختيارا لسلعة بل اختيارا لشركة العمر وامتزاج الروح، وقسمة المشاعر، والاختيار الحسن يضمن هذه الديمومة فلا ينفرط العقد فإذا البيت في قرار والحياة الزوجية في استقرار.
والزواج الارتجالي ـ عن عاطفة وهوى ـ غير المرتكز على دراسة ووعي وفهم لدور الأسرة وأهميتها في الحياة من الأسباب الرئيسة لفضح الأحلام الوردية وحدوث التخبط والمشاكل وتعثر عجلة الحياة بينهما.

وكذلك عندما ينطلق الرجل والمرأة في الإقدام على الزواج من زاوية الطمع والوظيفة والكسب المادي، أو زاوية الإشباع ال*****ي دون النظر للاعتبارات المعنوية والحسية الأخلاقية منها والإنسانية: هو زواج مكتوب في جبينه الفشل أو وجود علامة شرخ وجراح غائرة نازفة في كلا الطرفين، فلن يخلو هذا الزواج من برق المشاكل وقصف الرعود!.
ويجب ألا يغيب عن أذهاننا أن أعداء الإسلام قد وجهوا غارتهم على المرأة المسلمة؛ لاستئصال ما في نفسها من معاني الدين والخلق والخير، فإذا تزوجت ربت أولادها بتلك النفسية الخاوية على عروشها ! ليضيع حاضر الأمة ومستقبلها!
وهنا عتب كبير بل وأسف شديد لنظرة البعض تجاه المرأة والاستهانة بها! وأنها مجرد امرأة ليس لها قيمة أو رأي وأنها للطبخ والنفخ فقط . فصلاح الأمة من صلاح الأسرة، وصلاح الأسرة من صلاح الفرد. والمرأة هي أحد شقي الحياة الإنسانية وبما أنها تلد الشق الآخر فهي الحياة كلها، وهذه الحياة إما أن تكون فرحة أو قرحة، وإما أن يتنفس فيها فجر السعادة أو يظلم فيها ليل الشقاوة. وإما أن تتحول إلى جنة وعبير، أو آن تتحول إلى نار وسعير. وإما أن تبذر وتلد الحضارة السامية التي تهوى أفئدة البشرية إليها أو أن تزرع وتحصد الخسف والانحلال وكل ذلك وفق إستراتيجية اختيار المرأة كزوجة، التي تربت في بيت أهلها التربية السليمة الصحية للروح والجسد والعقل.

لم يطرق الحب قلبي:
ما زال الإعلام بشتى وسائله يجاهد في حشو أذهاننا وعقولنا ليلا ونهارا أن الزواج الناجح هو زواج الحب والغرام والعشق! وأن الزواج لا يكون إلا لمن خفق القلب له وهام به!
والحب كلمة حق أريد بها باطل، وهي من الكلمات التي دخلت معركة المصطلحات الحديثة من باب تسمية الأشياء بغير اسمها.
فالحب عاطفة نبيلة أودعها الله الإنسان، عاطفة تبني ولا تهدم، تعطي ولا تمنع، عندما تتوجه في النواحي الإيجابية. عندما تلتقي مع فطرة الإنسان وفكرة الإسلام عن الإنسان. والحب بريء مما ينسب إليه من دنس وفجور وما يلصق به من تهم الشهوة ال*****ية، والجرائم البهيمية!.
إن الحب لدى المسلم والمسلمة حب جاد، وإعجاب جاد وميل جاد ومشاعر جادة، والتزام جاد بالحقوق والواجبات تجاه الآخر.
ويحكي القرآن عن ابنة شعيب عليه السلام ـ ابنة نبي ـ إعجابها بموسى عليه السلام وتعبيرها لأبيها عن هذا الإعجاب في بساطة جادة لا تصنع فيها ولا تخلع ولا طراوة، ولا تكسر ولا التواء "يا أبت استأجره إن خير من استأجرت القوي الأمين" فيزوجها إياه . والذي يرويه القرآن هو النموذج الذي يجب للناس أن يعيشوا فيه، فهو لم يستنكر قولتها ولم يشأ أن يعبر إعجابها بغير لفظه الصريح، ولم يجعله سرا تكتمه الفتاة في قلبها ولا تبوح لأهلها به" .
وحيث إن الأسرة في المجتمع الإسلامي أسرة متفاهمة واعية مترابطة، تلتقي على الصراحة والاحترام والود تستطيع الفتاة والفتى أن يذكر كل منهما عواطفه وحبه الجاد النظيف الذي لم يدنسه شيء؛ فيكون الفتى والفتاة في موضع التقدير أو التفاهم أو النصيحة.
أما ما ينشر في الإعلام وما يقال على لسان المراهقين والمراهقات، وما يصيغه بصيغة سؤال أو تقارير طلاب وطالبات الجامعات؛ فهو احتقار للدوافع الفطرية لدى الإنسان، وتزعزع الثقة بال***** الآخر، وفساد وإفساد وعداوة وبغضاء لأن السراب لا يطفئ غليل العطشان، ولا الوهم الذي زينه الشيطان يبني بيتا له أركان، ولن يقبل الشاب من أرخصت نفسها زوجة له. ولن تجد الفتاة عفيفا متعففا زوجا لها.

فارق العمر بين العروسين:
ينصح خبراء علم النفس آن يكون هناك فارق زمني بين عمر العريس وعمر العروس، وثبت بتجربة كثير من الدارسين أن عقل المرأة أسرع إلى النمو المبكر منه في الرجل كجسدها سواء بسواء، كما أن جسد المرأة أسرع إلى ذبول الجمال والنضارة منها في الرجل.
ولكن البلوغ ****ي للمرأة وحده ليس كافيا لأن تؤدي الفتاة دور الأنثى الزوجة.. الأنثى الأم .. وكذلك الأمر بالنسبة للرجل فلا يكفي البلوغ والنضج ال**** كي يكون مسوغا لطلب الزواج، وإنما لابد أن يرافق هذا البلوغ الجسدي بلوغ فكري، وأن يواكب النضج ال*****ي النضج العقلي.. حاملا في طياته التصور والإدراك الصحيح للحياة لمجابهة ضروبها وألوانها ومعاينة أفراحها وأتراحها !!

عائشية المشاعر وخديجية التفكير
إن الرجل المسلم والمرأة المسلمة يعيشان الإسلام حقا تصورا وسلوكا ومشاعرا، فلا تقف الحواجز الزمنية عائقا في الاختيار ‍‍‍‍ فالرسول الكريم صلى الله عليه وسلم تزوج خديجة بنت خويلد رضي الله عنها وهي أكبر منه سنا بخمسة عشر عاما، وتزوج عائشة بنت الصديق رضي الله عنها وهي أصغر منه سنا بأربعين عاما. ولم يكن للزواج أي تعقيدات أو آثار نفسية أو مرضية أو سلبيات اجتماعية، بل على العكس كان الوفاق والصبر على الحلوة والمرة، والفداء بالروح والبدن. والسعادة الممتزجة بالجد واللعب والاسترواح، يلفهما جناح الحب والتقدير..
فإذا وجد الزوج زوجة أكبر منه سنا لكنها خديجية التصور والوعي، أو وجد عروسا صغيرة لكنها عائشية المشاعر والحس، فما الذي يمنع من إتمام هذا الزواج؟ فالنضج الفكري والبلوغ العقلي والوعي وفهم التصور الإسلامي للكون والموجودات ولأبعاد الحياة عامة والحياة الزوجية خاصة، وللإنسان خليفة الله في أرضه، هو المطلوب لتشييد الزواج السعيد وبناء الأسرة ليتم بناء المجتمع الذي يرفع راية الأمة.
و الفارق الزمني بن العروسين يصبح كارثة عندما نفقد النضج والتفكير، وعندما تختل القيم والموازين.. ونبحث عن المشاعر الحقيقية فلا نجدها.. ويطغى تحكيم قيم المادة والاعتبارات الدنيوية في عملية الزواج والتزويج.. عندها لا يصبح الفارق الزمني كارثة فقط، بل زلزال مدمر وبركان هائج .. وهذا يفسر فشل زواج كثير من الصغيرات برجال يكبرونهن بسنوات كثيرة في وقتنا الحاضر؛ وذلك لانعدام مقاصد وهدف الزواج، وتبخر معانيه الجميلة، وتخبط التصورات والأفكار لدى الزوجين.

أحبك:
إنها كلمة تولد من بين الشفتين في أقل من ثانيتين، وشرحها لا يستوعبه مجلدان وأثرها يبقى لأكثر من قرنين.
من الطبيعي أن تكون الحياة الزوجية مفعمة بالحب والود والسعادة، ولكن لماذا يتجاهل الزوج أو الزوجة هذه الكلمة: "أحبك"؟
فكم مرة قالها الزوج لزوجته؟ وكم مرة قالتها الزوجة لزوجها منذ أن تزوجا؟! أم أنها كلمة كانت لا تكف عن الذهاب والإياب بينهما أيام الخطوبة، ثم ذهبت أدراج الرياح!!
للأسف الشديد هذا سلوك كثير من الأزواج حيث الصمت التام، والتجاهل المريع للتعبير عن مشاعر الحب.. فتجد الزوج منذ سنوات عدة ولم يسمع من زوجته "أحبك" ولم تستروح الزوجة بكلمة "أحبك" فما أقساها من حياة، وما أعنفها من لحظات عندما تمر هذه السنوات دون أن يبوح الزوجان بما يكن كل منهما للأخر من حب وتقدير وامتنان.
وهذا التجاهل إما نتيجة الخوف أو الحرج أو الاستكبار، أو الاستسلام للعادات السيئة المنتشرة في بعض القبائل أو المجتمعات.
في حين أن النبي صلى الله عليه وسلم لم يخجل من أن يعلن حبه لعائشة، وأن يعلم النفوس كيف يروى القلب بالعاطفة، وذلك بالحث على إشاعة الحب والود، فقد أمر أحد الصحابة أن يعبر عن حبه ويبوح بمكنوناته لشخص يحبه في الله، فما بالك بالزوج والزوجة فهما أولى بأن يعلن كل منهما للأخر حبه، من عدة جهات: حب في الله، وحب الزوج، وحب الجار، وحب الصاحب، وحب الأب، وحب الأخ، فكم تكون الزوجة سعيدة عندما يكون زوجها لها بمثابة الزوج والأب والأخ والصديقة والجارة.

لها اون لين

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
m-7amdy
الاعلامية
الاعلامية
m-7amdy


سجل بتاريخ : 14/12/2010
الجـــنــــس : ذكر
العــمـــــــر العــمـــــــر : 35
الابـــــــــــراج : السرطان
الأبراج الصينية : التِنِّين
عدد المساهمات : 333
وسام التميز : وسام افضل موضوع

حول الحب والزواج Empty
مُساهمةموضوع: رد: حول الحب والزواج   حول الحب والزواج Cid_2f10الجمعة 04 مارس 2011, 2:56 pm

لو فعلا الزوج والزوجة عرفوا المعاملات الإسلامية في كل حاجة الحب والزواج والحرب والسلام وفي شتى الامور الحياتية وشافوا سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم كيف كان يعامل زوجاته عمرهم ماهتعملوا مع بعض إلا بما يرد الله ......... وال حياة الزوجية في وجهة نظري قاءمه على الحب والإحترام وال تسامح ...


عن عائشة رضي الله عنها قالت: قلت: يا رسول الله أي الناس أعظم حقاً على المرأة؟قال: زوجها، قلت: فأي الناس أعظم حقاً على الرجل؟ قال: أمه. رواه البزار والحاكم بإسناد حسن.


جابر ابن عبد الله قال:كنا عند النبي(ص)فقال: ((إن خيرنساءكم الولود،الودود،العفيفة،العزيزة في اهلها،الذليلة مع بعلها،المتبرجة معزوجها،الحصان على غيره،التي تسمع قوله وتطيع امره،وإذا خلا بها بذلت له مايريدمنها،وام تبذل كتبذل الرجل)). وقال(ص)/تزوجوا فأني مكاثر بكم الامم غدا يوم القيامه
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
حول الحب والزواج
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» حكم في الحب
» الماس عبر الزمان رمز الحب الدائم
» طرق التعبير عن الحب للطفل

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مقهى البورسعيدية - Port Said Cafe :: ســـيــدات وأنـــســـــــات المنتدى :: ســـــيــــدات وانــــســـــات-
انتقل الى: