Dada-Dada مؤهل للأشراف
سجل بتاريخ : 16/12/2010 الجـــنــــس : العــمـــــــر : 31 الابـــــــــــراج : الأبراج الصينية : عدد المساهمات : 1425 وسام التميز :
| موضوع: لماذا تتفوق النساء على الرجال ( وليس الذكر كالأنثى ) الأربعاء 01 يونيو 2011, 9:57 am | |
| بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الموضوع منقول من منتدى البحوث والدراسات الإسلامية عن الدكتور يحيى الغوثاني حفظه الله
=======
لماذا تتفوق الأخوات على الرجال
( وليس الذكر كالأنثى ) لاحظت في الكثير من ندواتي ودوراتي تفوق النساء في الحفظ والمثابرة وتظهر النتائج عليهن بشكل أقوى وأعمق من الرجال فأين يكمن السر ؟؟؟؟ سئلت هذا السؤال مراراً وطالما تأملت في هذا التساؤل مراراً وإليكم طرفاً مما وجدت في أرشيفي
الدماغ الذكري و الدماغ الأنثوي هل هناك فرق؟؟ مقدمة تبدأ القصة مذ حل البشر (ذكوراً و إناثاً) في هذه الأرض، و كعادتنا - نحن بني البشر - فإنه من الفطري بالنسبة لنا أن نختلقالمشاكل و المعضلات لنجد ما نتناقش حوله في محافلنا الآدمية، و من جملة ما تفتقتعنه قرائح البشر وأتحفتنا به أفكارهم هو ما الفرق بين ذلك و تلك، ما الفرق بينالرجل و المرأة ، ثم ما لبث أن دخل علماء الأعصاب المعمعة و قد شمروا السواعد وشحذوا الهمم و و شنفوا الآذان و المحاجر و تآلفوا و اجتمعت كلمتهم على أن يجدواالفوارق بين الدماغينو يحق لأدمغتنا أن تتساءل لاهثة: إلام توصل أولئكالعصبيون ؟......و محاولة الإجابة عن ذلك في السطور التالية التي أعددت مسوداتها فينيسان من عام 2002 و قد قمت بزيادتها و تنقيحها سائلاً رب العروش أن تكون عند حسنظن قارئيها.
استهلال لا بد منه برز في فترة من الفترات من يجادل بحماقة حول فكرة وزن الدماغ الذكري ومقارنته بنظيره الأنثوي، مدعياً أن هذا الاختلاف في الوزن دلالة أكيدة على وجودفوارق بين الجنسين. و الإجابة على ما سبق بينة واضحة و الحجة مردودة على أعقابهاإذا أخذنا في الحسبان نسبة وزن الدماغ إلى وزن الجسم الذي يقطن فيه هذا الدماغ.
و في السنوات المنصرمة حديثاً بينت الأبحاث و الدراسات وجود اختلافات في التعضي الدماغي بين ذكور و إناث الكائنات البشرية، و هذا الاختلاف لم يتجل فقط على المستوىالوظيفي بل تعداه إلى المستوى التشريحي العضوي. و أؤكد ههنا بإصرار و إلحاح على أنما سيرد من نتائج يعبر عن معلومات إحصائية و بالتالي فالنتائج تعكس لنا ملامحالاختلاف عند أغلب و ليس كل الناس. إضافة إلى كون هذه النتائج تعبر عن آراءالباحثين الذين حصلوا عليها و ما أنا إلا بجامع لهذه المعلومات من هنا وهناك. وجهة النظر التطورية يصر جماعةعلم التطور و خاصة (Joseph R) على صحة الافتراض التالي :في الماضي السحيق وعندما كان البشر متوحشين يقطنون الكهوف و المغارات كان الذكور و الإناث متشابهين ماعدا الاختلاف في أجهزة التناسل، و بما أن الطبيعة كلفت النساء بمتاعب الحمل والولادة فقد ترتب على ذلك وبسبب كبر رأس الجنين أن حدثت زيادة في أقطار الحوضالأنثوي مما خلق مشكلة للنساء أثناء الركض بحثاً عن الطرائد فهذا الحوض العريض أدىإلى تباعد النواحي العلوية لعظمي الفخذ مما خفض من قدرته على تقديم دعم ميكانيكي ملائم للركض السريع مما عرض النساء لأنواع خطيرة من الكسور -تشاهد هذه الكسور حتىالآن عند النساء في القوات المسلحة بعد تدريبات شاقة- و عندها عزمت النسوة علىالبقاء في منازلهن و اضطر الرجال إلى الخروج لوحدهم للصيد و جلبالطعام.
و من نتائج جلوس المرأة في المنزل -بيئة صغيرة- فقد تطور لديها دافع نحو التجمع و التآلف الاجتماعي مع نسوة أخريات -جيران- و بالتأكيد فإن هذه التجمعات لم تكن صامتة بل لقد ساهمت و بشكل فعال -و واضح و صارخ- في تطور القشرة المخية المسؤولة عن القدرات الكلامية (Glass, 1993; Tanner, 1990; Joseph, 1992) إضافة إلى تطور مهارات استعمال اليدين في صنع أدوات منزلية صغيرة و اتساع الباحات الدماغية المسؤولة عن المهارات الاجتماعية العاطفية أما الرجال المساكين فكان عليهم الاختباء طيلة النهار مترقبين في صمت و حكمة تلك الحيوانات لاصطيادها مع تطور مهارات استعمال يد واحدة وتراجع القدرات الكلامية و اتساع الباحات الدماغية القشرية المسؤولة عن المهارات الحيزية البصرية و مع مرور الدهور و تلاحق العصور توارثت الحفيدات مورثات الجدات و توارث الأحفاد مورثات الأجداد طرائق الاختبار اعتمد العلماء بشكل عام على استخدام بعض الاختبارات بهدف دراسة هذه الفوارق
الاختبارات الحيزية المكانية: و تستلزم إجراء مناورات ثلاثية الأبعاد كتدوير مجسم في الهواء، تذكر و تمييز أجسام ثلاثية الأبعاد، تمييز صورة مموهة، بناء صور ثلاثية أبعاد بدءاً من ثنائية، تذكر الاتجاهات و الطرق .
الاختبارات اليدوية الدقيقة كوضع مجموعة من الدبابيس في ثقوب صغيرة متتالية و اختبارات التسديد إلى الهدف و خاصة الأهداف المتحركة اختبارات التفكير الرياضي: كحل المسائل الرياضية و القيام بالعمليات الحسابية واختبارات الطلاقة الفكرية كايجاد مجموعة من الكلمات التي تبدأ بحرف معين أو ايجاد الأخطاء العشرة بين لوحتين
نتائج الفوارق الوظيفية من خلال الدراسات الإحصائية فقد تبين ما يلي: • يبرع الرجال في الاختبارات الحيزية المكانية (Levy and Heller, 1992; Kimura, 1993; Joseph, 1992) فقط 25% من النساء يتخطين المعدل في هذه الاختبارات (Harris 1978) ، و لكن عند وضع ذكور الفئران في بيئة محددة و إناثها في بيئة غنية فإن نتائج الاختبارات تصبح شبه متقاربة و عند وضع الفئران في نفس البيئة تتفوق ذكورها و بالتالي فقد تم نفي دور البيئة في ظهور هذه الفوارق (Joseph andGallagher, 1978). و هنا يجدر التنويه إلى اختلاف الطريقة التي يتبعها كل من الدماغين في في تمييز الطرق و البحث ضمن المتاهات،
فالأنثى بشكل عام تعتمد على الدالات البصرية و نقاط العلام في تمييز الموقع و الوصول إلى الهدف فعلى سبيل المثال تستدل على بيت فلانة برط موقع البيت مع لوحة إعلانية معينة أو دكان معين، و بالعكس لا يؤمن الذكور بهذه الطريقة الأنثوية في الاستدلال بل يعتمدون بشكل عام على الاتجاهات و الإحداثيات الرقمية، مثلاً إن بيت فلان من الناس يقع في الشارع الثالث من جهة اليمين....... الموضوع منقول بتصرف وله تتمة
اظهرت نتائج احدث مسح ميداني اجراه الاتحاد العام لعموم نساء الصين ان معدل خسارة المؤسسات التي تديرها النساء لا يتجاوز 2 في المائة فقط مع الأخذ بعين الاعتبار ان تلك المؤسسات تغطي جميع المجالات ولا تقتصر على نشاط دون آخر : وأكد الاتحاد شعوره بالفخر ازاء هذه النتيجة شديدة الايجابية والتي تعكس بجلاء الامكانات الكبيرة والمهارات الفائقة لنساء الصين في تأسيس المشروعات الخاصة وادارة المؤسسات العامة الامر الذي يعزز الآمال في مستقبل اكثر اشراقا للصين خاصة ان النساء يشكلن نحو 49 في المائة من اجمالي القوى العاملة في البلاد ولفت الاتحاد الى ان عدد نساء الصين اللائي يتولين ادارة المؤسسات لا يزيد على 20 في المائة مقابل 80 في المائة للرجال . ومع ذلك فقد سجلت 98 في المائة من المؤسسات التي تديرها النساء ارباحا هائلة بينما سجلت 33 في المائة من المؤسسات التي يديرها الرجال خسائر فادحة !!
أكدت دراسة حديثة أن الإناث يتفوقن علي الرجال في العنف اللفظي و الصراخ و السب ، بينما يتفوق الرجال في العنف البدني كالضرب والصفع و الدفع و اللكم و شد الشعر و الخنق . و توصلت الدراسة التي قدمتها مايسة جميل إلي كلية الإعلام بجامعة القاهرة لنيل درجة الماجستير تحت عنوان:"العنف ضد المرأة في الدراما المصرية " إلى أن متوسط عدد مشاهد العنف في العلاقة بين الرجل و المرأة وصلت إلى خمسة مشاهد في الساعة بالأفلام وثلاثة مشاهد في الساعة بكل من المسلسلات و التمثيليات وجاءت الأفلام أكثر الأشكال الدرامية المليئة بالعنف واحتل العنف اللفظي المرتبة الأولى يليه العنف المادي .
وأكدت الباحثة مايسة جميل أنها اعتمدت على تحليل مضمون عينة عشوائية في الدراما بلغت ثلاثين فيلماً سينمائياً و عشر تمثيليات و ثلاثة مسلسلات تم عرضها في التليفزيون المصري على مدى ثلاثة أشهر، وقد تم تطبيق الدراسة على عينة عشوائية من الذكور والإناث مكونة من 480 فرداً من سكان محافظة القاهرة . وأشارت الدراسة إلى أن الأسباب المؤدية للعنف احتلت الخلافات العائلية المرتبة الأولى بنسبة 57.5 % و تضم الخلافات الزوجية ثم عدم طاعة الزوج و الغيرة و التهديد بالزواج من أخرى، تليها الخلافات المادية في المرتبة الثانية بنسبة 19.2 % ثم خلافات العمل و لم تهتم الدراما وصلت بمعاقبة مرتكبي العنف في حين جاء العقاب من الضحية في المرتبة الثانية ثم عقاب من الأسرة و امتازت الضحايا في الدراما بالخضوع لمرتكب العنف ، و كذلك جاء الحاصلون على شهادات دراسية و علمية في مقدمة مرتكبي أو ضحايا العنف و كانت مرحلة الشباب أبرز المراحل العمرية الممارسة للعنف تليها مرحلة النضج ثم الشيخوخة ، كما حظي أسلوب الضرب البدني بالمرتبة الأولى بنسبة 26 % يليه الصوت العالي و الصراخ بنسبة 25 %.
كما ذكرت الدراسات أن المرأة تتفوق على الرجل بقوه نظام مناعي أكثر حيوية وذاكره وابتسامه إضافة إلى طول متوسط العمر لديها.
العينان
تقل مشكله الإصابة بعمى الألوان لدى المرأة ، حيث أن اكثر أنواع هذا المرض شيوعاً أسبابه وراثيه لدى الرجال.
الأذن تتميز المرأة بحاسة سمع أكبر .. حيث أنها تستخدم الأذنين كليهما عند الاستماع للمحادثة بينما يفقد الرجل حاسة السمع في مرحله مبكرة من عمر 32 – 38 سنه بالنسبة للمرأة .
الأنف يمكن للمرأة أن تشم قدراً ضئيلاً من رائحة الحلويات والطعام .
القلب تعد ضربات قلب المرأة أسرع من ضربات الرجل ، حيث تبلغ لدى المرأة 90 مره في الدقيقة مقارنه بالرجل معدل 80 مره للرجل في الدقيقة ، و 66 مره مقابل 56 مره على التوالي أثناء النوم .
النظام المناعي يعمل النظام المناعي النشط لدى المرأة على مكافحة الفيروسات والبكتيريا والفطريات على نحو أكثر فعالية مقارنه بالرجل
في ضوء الاحصائيات والدراسات *المرأه أطول عمرا وأصح بدنا من الرجال! الرجل يشيخ أسرع من المرأه وهو أقل مقاومة منها للامراض واقصر منها عمرا .ويعتبر العلماء من الناحيه البيولوجية أن جسم الرجل في المرتبه الثانيه بالنسبه لجسم المرأه الذي هو اكثر تعقيدا ودقه . كما يتفوق جسم المرأه على جسم الرجل في كفاءة أعضائه واكتمال بنائها على عكس النمو ما يعتقد بعض الناس . أما وجه التفوق البدني عند الرجل فيقتصر على النمو العضلي فحسب كما تشير الاحصائيات الى ان نسبه حدوث العيوب الخلقيه والعاهات بين المواليد الذكور تفوق نسبتها بين المواليد الاناث . *عاطفة الرجل وعاطفة المرأه تبدو المرأه اكثر عاطفه من الرجل ولكن عاطفه المرأه تتميز بالاضطراب وعدم الاتزان وأما الرجل فهو اكثر هدوءا وثباتا في عواطفه . *الرجل اقل بديهة عن المرأه يعتبر الرجل أقل بديهة عن المرأه ويتبين ذلك في فترة الطفوله فالبنات أكثر إدراكا وملاحضه للاشياء عن الصبيان وكلما كبرت البنت تأصلت فيها هذة الصفه عن الصبي . *الرجل لا يميز الالوان مثل المرأة تبين أن القدره على ادراك الالوان مختلفه وتمييزها تزيد عن البنات عنها في الصبيان في سنوات العمر الاولى كما وجد ان نسبة عمى الالوان بين الرجال تبلغ ثمانيه اضعاف النسبه بين النساء. *المرأه أكثرا تحملا للمناخ القاسي هناك من يعتقد أن أجسام الرجال اكثرا تحملا للمناخ القاسي سواء الحر او البرد الشديدين لكن الحقيقه غير ذلك فقد وجد ان طبقه الشحوم التي تغطي المرأه بالاضافه الى كفاءة التفاعلات الكيميائيه ونشاط الغدد عند المرأه يجعلها اكثر قدرة على تحمل الجو القاسي عن الرجل. *الرجل أقل نوما من المرأه تفوق المرأه على الرجل في قدرتها على النوم العميق ويتبين ذلك بوضوح بين الاطفال الرضع فالبنات اكثر استسلاما للنوم عن الذكور واقل منهم قلقا وتقلبا في الفراش.
| |
|