تحميل كتاب مقدمة ابن خلدون
الرابط :
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]حتوي كتاب مقدمة ابن خلدون على التالي . كما يمكنك تحميل الكتاب اسفل الفهرست
القسم الأول من مقدمة ابن خلدون في فضل علم التاريخ و تحقيق مذاهبه و الالماع لما يعرض للمؤرخين من المغالط و ذكر شيىء من أسبابها
القسم الثاني من المقدمة في فضل علم التاريخ و تحقيق مذاهبه و الالماع لما يعرض للمؤرخين من المغالط و ذكر شيىء من أسبابها
القسم الثالث من المقدمة في فضل علم التاريخ و تحقيق مذاهبه و الالماع لما يعرض للمؤرخين من المغالط و ذكر شيىء من أسبابها
الكتاب الأول في طبيعة العمران في الخليقة و ما يعرض فيها من البدو و الحصر و التغلب و الكسب و المعاش و الصنائع و العلوم و نحوها و ما لذلك من العلل و الأسباب
الباب الأول من الكتاب الأول في العمران البشري على الجملة و فيه مقدمات
المقدمة الثانية في قسط العمران من الأرض و الإشارة إلى بعض ما فيه من الأشجار و الأنهار و الأقاليم
تكملة لهذه المقدمة الثانية في أن الربع الشمالي من الأرض أكثر عمراناً من الربع الجنوبي و ذكر السبب في ذلك
القسم الأول من تفصيل الكلام على هذه الجغرافيا
القسم الثاني من تفصيل الكلام على هذه الجغرافيا
القسم الثالث من تفصيل الكلام على هذه الجغرافيا
المقدمة الثالثة في المعتدل من الأقاليم و المنحرف و تأثير الهواء في ألوان البشر و الكثير في أحوالهم
المقدمة الرابعة في أثر الهواء في أخلاق البشر
المقدمة الخامسة في اختلاف أحوال العمران في الخصب و الجوع و ما ينشأ عن ذلك من الآثار في أبدان البشر و أخلاقهم
المقدمة السادسة في أصناف المدركين من البشر بالفطرة أو الرياضة و يتقدمه الكلام في الوحي و الرؤيا
و لنذكر الآن تفسير حقيقة النبؤة على ما شرحه كثير من المحققين ثم نذكر حقيقة الكهانة ثم الرؤيا ثم شان العرافين و غير ذلك من مدارك الغيب فنقول
أصناف النفوس البشرية
الوحي
الكهانة
الرؤيا
فصل
فصل
فصل
الباب الثاني في العمران البدوي و الأمم الوحشية و القبائل و ما يعرض في ذلك من الأحوال و فيه فصول و تمهيدات الفصل الأول في أن أجيال البدو و الحضر طبيعية
الفصل الثاني في أن جيل العرب في الخليقة طبيعي
الفصل الثالث في أن البدو أقدم من الحضر و سابق عليه و أن البادية أصل العمران و الأمصار مدد لها
الفصل الرابع في أن أهل البدو أقرب إلى الخير من أهل الحضر
الفصل الخامس في أن أهل البدو أقرب إلى الشجاعة من أهل الحضر
الفصل السادس في أن معاناة أهل الحضر للأحكام مفسدة للبأس فيهم ذاهبة بالمنعة منهم
الفصل السابع في أن سكنى البدو لا تكون إلا للقبائل أهل العصبية
الفصل الثامن في أن العصبية إنما تكون من الالتحام بالنسب أو ما في معناه
الفصل التاسع في أن الصريح من النسب إنما يوحد للمتوحشين في القفر من العرب و من في معناهم
الفصل العاشر في اختلاط الأنساب كيف يقع
الفصل الحادي عشر في أن الرئاسة لا تزال في نصابها المخصوص من أهل المصبية
الفصل الثاني عشر في أن الرئاسة على أهل المصبية لا تكون في غير نسبهم
الفصل الثالث عشر في أن البيت و الشرف بالأصالة و الحقيقة لأهل المصبية و يكون لغيرهم بالمجاز و الشبه
الفصل الرابع عشر في أن البيت و الشرف للموالي و أهل الاصطناع إنما هو بمواليهم لا بأنسابهم
الفصل الخامس عشر في أن نهاية الحسب في العقب الواحد أربعة آباء
الفصل السادس عشر في أن الأمم الوحشية أقدر على التغلب ممن سواها
الفصل السابع عشر في أن الغاية التي تجري إليها العصبية هي الملك
الفصل الثامن عشر في أن من عوائق الملك حصول الترف و انغماس القبيل في النعيم
الفصل التاسع عشر في أن من عوائق الملك المذلة للقبيل و الانقياد إلى سواهم
الفصل العشرون ـ في أن من علامات الملك التنافس في الخلال الحميدة و بالعكس
الفصل الحادي و العشرون في أنه إذا كانت الأمة وحشية كان ملكها أوسع
الفصل الثاني و العشرون في أن الملك إذا ذهب عن بعض الشعوب من أمة فلا بد من عوده إلى شعب أخر منها ما دامت لهم العصبية
الفصل الثالث و العشرون في أن المغلوب مولع أبداً بالاقتداء بالغالب في شعاره وزيه و نحلته و سائر أحواله و عوائده
الفصل الرابع و العشرون في أن الأمة إذا غلبت و صارت في ملك غيرها أسرع إليها الفناء
الفصل الخامس و العشرون في أن العرب لا يتغلبون إلا على البسائط
الفصل السادس و العشرون في أن العرب إذا تغلبوا على أوطان أسرع إليها الخراب
الفصل السابع و العشرون في أن العرب لا يحصل لهم الملك إلا بصبغة دينية من نبوة أو ولاية أو أثر عظيم من الدين على الجملة
الفصل الثامن و العشرون في أن العرب أبعد الأمم عن سياسة الملك
الفصل التاسع و العشرون في أن البوادي من القبائل و العصائب مغلوبون لأهل الأمصار
الباب الثالث من الكتاب الأول في الدول العامة و الملك و الخلافة و المراتب السلطانية و ما يعرض في ذلك كله من الأحوال و فيه قواعد و متممات
الفصل الأول في أن الملك و الدولة العامة إنما يحصلان بالقبيل و العصبية
الفصل الثاني في أنه إذا استقرت الدولة و تمهدت فقد تستغني عن العصبية
الفصل الثالث: في أنه قد يحدث لبعض أهل النصاب الملكي دولة تستغني عن العصبية
الفصل الرابع: في أن الدولة العامة الاستيلاء العظيمة الملك أصلها الدين إما من نبوة أو دعوة حق
الفصل الخامس في أن الدعوة الدينية تزيد الدولة في أصلها قوة على قوة العصبية التي كانت لها من عددها
الفصل السادس في أن الدعوة الدينية من غير عصبية لا تتم
الفصل السابع في أن كل دولة لها حصة من الممالك و الأوطان لا تزيد عليها
الفصل الثامن في أن عظم الدولة و اتساع نطاقها و طول أمدها على نسبة القائمين بها في القلة و الكثرة
الفصل التاسع في أن الأوطان الكثرة القبائل و العصائب قل أن تستحكم فيها دولة
الفصل العاشر في أن من طبيعة الملك الانفراد بالمجد
الفصل الحادي عشر في أن من طبيعة الملك الترف
الفصل الثاني عشر في أن من طبيعة الملك الدعة و السكون
الفصل الثالث عشر في أنه إذا تحكمت طبيعة الملك من الانفراد بالمجد و حصول الترف و الدعة أقبلت الدولة على الهرم
الفصل الرابع عشر في أن الدولة لها أعمار طبيعية كما للأشخاص
الفصل الخامس عشر في انتقال الدولة من البداوة إلى الحضارة
الفصل السادس عشر في أن الترف يزيد الدولة في أولها قوة إلى قوتها
الفصل السابع عشر في أطوار الدولة و اختلاف أحوالها و خلق أهلها باختلاف الأطوار
الفصل الثامن عشر في أن آثار الدولة كلها على نسبة قوتها في أصلها
الفصل التاسع عشر في استظهار صاحب الدولة على قومه و أهل عصبيته بالموالي و المصطنعين
الفصل العشرون في أحوال الموالي و المصطنعين في الدول
الفصل الحادي و العشرون فيما يعرض في الدول من حجر السلطان و الاستبداد عليه
الفصل الثاني و العشرون في أن المتغلبين على السلطان لا يشاركونه في اللقب الخاص بالملك
الفصل الثالث و العشرون في حقيقة الملك و أصنافه
الفصل الرابع و العشرون في أن إرهاف الحد مضر بالملك و مفسد له في الأكثر
الفصل الخامس و العشرون في معنى الخلافة و الإمامة
الفصل السادس و العشرون فى اختلاف الأمة في حكم هذا المنصب و شروطه
الفصل السابع و العشرون في مذاهب الشيعة في حكم الأمامة
الفصل الثامن و العثسرون في انقلاب الخلافة إلى الملك
الفصل التاسع و العشرون في معنى البيعة
الفصل الثلاثون في ولاية العهد
الفصل الحادي و الثلاثون في الخطط الدينية الخلافية
الحسبة و السكة
الفصل الثاني و الثلاثون في اللقب بأمير المؤمنين و إنه من سمات الخلافة و هو محدث منذ عهد الخلفاء
الفصل الثالث و الثلاثون في شرح اسم البابا و البطرك في الملة النصرانية و اسم الكوهن عند اليهود
الفصل الرابع و الثلاثون في مراتب الملك و السلطان و ألقابها
ديوان الأعمال و الجبايات
ديوان الرسائل و الكتابة
الفصل الخامس و الثلاثون في التفاوت بين مراتب السيف و القلم في الدول
الفصل السادس و الثلاثون في شارات الملك و السلطان الخاصة به
مقدار الدرهم و الدينار الشرعيين
الفساطيط و ا لسياج
المقصورة للصلاة و الدعاء في الخطبة
الفصل السابع و الثلاثون في الحروب و مذاهب الأمم و ترتيبها
الفصل الثامن و الثلاثون في الجباية و سبب قلتها و كثرتها
الفصل التاسع و الثلاثون في ضرب المكوس أواخر الدولة
الفصل الأربعون في أن التجارة من السلطان مضرة بالرعايا و مفسدة للجباية
الفصل الحادي و الأربعون في أن ثروة السلطان و حاشيته إنما تكون في وسط الدولة
الفصل الثاني و الأربعون في أن نقص العطاء من السلطان نقص في الجباية
الفصل الثالث و الأربعون في أن الظلم مؤذن بخراب العمران
الفصل الرابع و الأربعون في أن الحجاب كيف يقع في الدول و في أنه يعظم عند الهرم
الفصل الخامس و الأربعون في انقسام الدولة الواحدة بدولتين
الفصل السادس و الأربعون في أن الهرم إذا نزل بالدولة لا يرتفع
الفصل السابع و الأربعون في كيفية طروق الخلل للدولة
الفصل الثامن و الأربعين فصل في اتساع الدولة أولا إلى نهايته ثم تضايقه طورا بعد طور إلى فناء الدولة و اضمحلالها
الفصل التاسع و الأربعون في حدوث الدولة و تجددها كيف يقع
الفصل الخمسون في أن الدولة المستجدة إنما تستولي على الدولة المستقرة بالمطاولة لا بالمناجزة
الفصل الحادي و الخمسون في وفور العمران آخر الدولة و ما يقع فيها من كثر الموتان و المجاعات
الفصل الثاني والخمسون في أن العمران البشري لا بد له من سياسة ينتظم بها أمره
القسم الأول من الفصل الثالث و الخمسون في أمر الفاطمي و ما يذهب إليه الناس في شأنه و كشف الغطاء عن ذلك القسم الأول
القسم الثاني من الفصل الثالث و الخمسون في أمر الفاطمي و ما يذهب إليه الناس في شأنه و كشف الغطاء عن ذلك القسم الثاني
الفصل الرابع و الخمسون في ابتداء الدول و الأمم و في الكلام على الملاحم و الكشف عن مسمى الجفر
الباب الرابع من الكتاب الأول في البلدان و الأمصار و سائر العمران و ما يعرض في ذلك من الأحوال و فيه سوابق و لواحق
الفصل الأول في أن الدول من المدن و الأمصار و أنها إنما توجد ثانية عن الملك
الفصل الثاني في أن الملك يدعو إلى نزول الأمصار
الفصل الثالث في أن المدن العظيمة و الهياكل المرتفعة إنما يشيدها الملك الكثير
الفصل الرابع في أن الهياكل العظيمة جداً لا تستقل ببنائها الدولة الواحدة
الفصل الخامس فيما تجب مراعاته في أوضاع المدن و ما يحدث إذا غفل عن المراعاة
الفصل السادس في المساجد و البيوت العظيمة في العالم
الفصل السابع في أن المدن و الأمصار بإفريقية و المغرب قليلة
الفصل الثامن في أن المباني و المصانع في الملة الإسلامية قليلة بالنسبة إلى قدرتها و إلى من كان قبلها من الدول
الفصل التاسع في أن المباني التي كانت تختطها العرب يسرع إليها الخراب إلا في الأقل
الفصل العاشر في مبادي الخراب في الأمصار
الفصل الحادي عشر في أن تفاضل الأمصار و المدن في كثرة الرزق لأهلها و نفاق الأسواق إنما هو في تفاضل عمرانها في الكثرة و القلة
الفصل الثاني عشر في أسعار المدن
الفصل الثالث عشر في قصور أهل البادية عن سكنى المصر الكثير العمران
الفصل الرابع عشر في أن الأقطار في اختلاف أحوالها بالرفه و الفقر مثل الأمصار
الفصل الخامس عشر في تأثل ا لعقار و الضياع في الأمصار و حال فوائدها و مستغلاتها
الفصل السادس عشر في حاجات المتمولين من أهل الأمصار إلى الجاه و المدافعة
الفصل السابع عشر في أن الحضارة في الأمصار من قبل ا لدول و أنها ترسخ باتصال الدولة ورسوخها
الفصل الثامن عشر في أن الحضارة غاية العمران و نهاية لعمره و أنها مؤذنة بفساده
الفصل التاسع عشر في أن الأمصار التي تكون كراسي للملك تخرب بخراب الدولة وانقراضها
الفصل العشرون في اختصاص بعض الأمصار ببعض الصنائع دون بعض
الفصل الحادي و العشرون في و جود العصبية في الأمصار و تغلب بعضهم على بعض
الفصل الثاني و العشرون في لغات أهل الأمصار
الباب الخامس من الكتاب الأول في المعاش و وجوبه من الكسب و الصنائع و ما يعرض في ذلك كله من الأحوال و فيه مسائل
الفصل الأول في حقيقة الرزق و الكسب و شرحهما و أن الكسب هو قيمة الأعمال ا لبشرية
الفصل الثاني في وجوه المعاش و أصنافه و مذاهبه
الفصل الثالث في أن الخدمة ليست من الطبيعي
الفصل الرابع في ابتغاء الأموال من الدفائن و الكنوز ليس بمعاش طبيعي
الفصل الخامس في أن الجاه مفيد للمال
الفصل السادس في أن السعادة و الكسب إنما يحصل غالباً لأهل الخضوع و التملق و أن هذا الخلق من أسباب السعادة
الفصل السابع في أن القائمين بأمور الدين من القضاء و الفتيا و التدريس و الإمامة و الخطابة و الأذان و نحو ذلك لا تعظم ثروتهم في الغالب
الفصل الثامن في أن الفلاحة من معاش المتضعين و أهل العافية من البدو
الفصل التاسع في معنى التجارة و مذاهبها و أصنافها
الفصل العاشر في أي أصناف الناس يحترف بالتجارة و أيهم ينبغي له اجتناب حرفها
الفصل الحادي عشر في أن خلق التجار نازلة عن خلق الأشراف و الملوك
الفصل الثاني عشر في نقل التاجر للسلع
الفصل الثالث عشر في الاحتكار
الفصل الرابع عشر في أن رخص الأسعار مضر بالمحترفين بالرخص
الفصل الخامس عشر في أن خلق التجارة نازلة عن خلق الرؤساء و بعيدة من المروءة
الفصل السادس عشر في أن الصنائع لا بد لها من العلم
الفصل السابع عشر في أن الصنائع إنما تكمل بكمال العمران الحضري و كثرته
الفصل الثامن عشر في أن رسوخ الصنائع في الأمصار إنما هو برسوخ الحضارة و طول أمده
الفصل التاسع عشر في أن الصنائع إنما تستجاد و تكثر إذا كثر طالبها
الفصل العشرون في أن الأمصار إذا قاربت الخراب انتقصت منها الصنائع
الفصل الحادي و العشرون في أن العرب أبعد الناس عن الصنائع
الفصل الثاني و العشرون فيمن حصلت له ملكة في صناعة فقل أن يجيد بعد في ملكة أخرى
الفصل الثالث و العشرون في الإشارة إلى أمهات الصنائع
الفصل الرابع و العشرون في صناعة الفلاحة
الفصل الخامس و العشرون في صناعة البناء
الفصل السادس و العشرون في صناعة النجارة
الفصل السابع و العشرون في صناعة الحياكة و الخياطة
الفصل الثامن و العشرون في صناعة التوليد
الفصل التاسع و العشرون في صناعة الطب و أنها محتاج إليها في الحواضر و الأمصار دون البادية
الفصل الثلاثون في أن الخط و الكتابة من عداد الصنائع الإنسانية
الفصل الحادي و الثلاثون في صناعة الوراقة
الفصل الثاني و الثلاثون في صناعة الغناء
الفصل الثالث و الثلاثون في أن الصنائع تكسب صاحبها عقلاً و خصوصاً الكتابة و الحساب
الباب السادس من الكتاب الأول في العلوم و أصنافها و التعليم و طرقه و سائر وجوهه و ما يعرض في ذلك كله من الأحوال و فيه مقدمة و لواحق
الفصل الأول في أن العلم و التعليم طبيعي في العمران البشري
الفصل الثاني في أن التعليم للعلم من جملة الصنائع
الفصل الثالث في أن العلوم إنما تكثر حيث يكثر العمران و تعظم الحضارة
الفصل الرابع في أصناف العلوم الواقعة في العمران لهذا العهد
الفصل الخامس في علوم القرآن من التفسير و القراءات
الفصل السادس في علوم الحديث
الفصل السابع في علم الفقه و ما يتبعه من الفرائض
الفصل الثامن في علم الفرائض
الفصل التاسع في أصول الفقه و ما يتعلق به من الجدل و الخلافيات
الفصل العاشر: في علم الكلام
الفصل الحادي عشر: في أن عالم الحوادث الفعلية إنما يتم بالفكر
الفصل الثاني عشر في العقل التجريبي و كيفية حدوثه
الفصل الثالث عشر: في علوم البشر و علوم الملائكة
الفصل الرابع عشر في علوم الأنبياء عليهم الصلاة و السلام
الفصل الخامس عشر في أن الإنسان جاهل بالذات عالم بالكسب
الفصل السادس عشر: في كشف الغطاء عن المتشابه من الكتاب و السنة و ما حدث لأجل ذلك من طوائف السنية و المبتدعة في الاعتقادات
الفصل السابع عشر: في علم التصوف
الفصل الثامن عشر: في علم تعبير الرؤيا
الفصل التاسع عشر: في العلوم العقلية و أصنافها
الفصل العشرون: في العلوم العددية
الفصل الحادي و العشرون: في العلوم الهندسية
الفصل الثاني و العشرون: في علم الهيئة
الفصل الثالث و العشرون: في علم المنطق
الفصل الرابع و العشرون: في الطبيعيات
الفصل الخامس و العشرون: في علم الطب
الفصل السادس و العشرون: في الفلاحة
الفصل السابع و العشرون: في علم الإلهيات
الفصل الثامن و العشرون: في علوم السحر و الطلسمات
القسم الأول من الفصل التاسع و العشرون: علم أسرار الحروف
الفصل التاسع و العشرون: علم أسرار الحروف القسم الثاني
كيفية العمل في استخراج أجوبة المسائل من زايرجة العالم بحول الله منقولا عمن لقيناه من القائمين عليها
فصل في الاطلاع على الأسرار الخفية من جهة الارتباطات الحرفية
فصل في الاستدلال على ما في الضمائر الخفية بالقوانين الحرفية
الفصل الثلاثون: في علم الكيمياء
الفصل الحادي و الثلاثون: في إبطال الفلسفة و فساد منتحلها
الفصل الثاني و الثلاثون: في ابطال صناعة النجوم و ضعف مداركها و فساد غايتها
الفصل الثالث و الثلاثون: في انكار ثمرة الكيميا و استحالة وجودها و ما ينشأ من المفاسد عن انتحالها
الفصل الرابع و الثلاثون: في أن كثرة التآليف في العلوم عائقة عن التحصيل
الفصل الخامس و الثلاثون: في المقاصد التي ينبغي اعتمادها بالتأليف و إلغاء ما سواها
الفصل السادس و الثلاثون في أن كثرة الاختصارات المؤلفة في العلوم مخلة بالتعليم
الفصل السابع و الثلاثون: في وجه الصواب في تعليم العلوم و طريق إفادته
الفصل الثامن و الثلاثون: في أن العلوم الإلهية لا توسع فيها الأنظار و لا تفرع المسائل
الفصل التاسع و الثلاثون: في تعليم الولدان و اختلاف مذاهب الأمصار الإسلامية في طرقه
الفصل الأربعون: في أن الشدة على المتعلمين مضرة بهم
الفصل الحادي و الأربعون: في أن الرحلة في طلب العلوم و لقاء المشيخة مزيد كمال في التعلم
الفصل الثاني و الأربعون: في أن العلماء من بين البشر أبعد عن السياسة و مذاهبها
الفصل الثالث و الأربعون: في أن حملة العلم في الإسلام أكثرهم العجم
الفصل الرابع و الأربعون: في أن العجمة إذا سبقت إلى اللسان قصرت بصاحبها في تحصيل العلوم عن أهل اللسان العربي
الفصل الخامس و الأربعون: في علوم اللسان العربي
علم النحو
علم اللغة
علم البيان
علم الأدب
الفصل السادس و الأربعون: في أن اللغة ملكة صناعية
الفصل السابع و الأربعون: في أن لغة العرب لهذا العهد مستقلة مغايرة للغة مصر و حمير
الفصل الثامن و الأربعون: في أن لغة أهل الحضر والأمصار لغة قائمة بنفسها للغة مضر
الفصل التاسع و الأربعون في تعليم اللسان المضري
الفصل الخمسون: في أن ملكة هذا اللسان غير صناعة العربية و مستغنية عنها في التعليم
الفصل الواحد و الخمسون: في تفسر الذوق في مصطلح أهل البيان و تحقيق معناه و بيان أنه لا يحصل للمستعربين من العجم
الفصل الثاني و الخمسون: في أن أهل الأمصار على الإطلاق قاصرون في تحصيل هذه الملكة اللسانية التي تستفاد بالتعليم و من كان منهم أبعد عن اللسان العربي كان حصولها له أصعب و أعسر
الفصل الثالث و الخمسون: في انقسام الكلام إلى فني النظم و النثر
الفصل الرابع و الخمسون: في أنه لا تتفق الإجادة في فني المنظوم و المنثور معاً إلا للأقل
الفصل الخامس و الخمسون: في صناعة الشعر و وجه تعلمه
الفصل السادس و الخمسون: في أن صناعة النظم و النثر إنما هي في الألفاظ لا في المعاني
الفصل السابع و الخمسون: في أن حصول هذه الملكة بكثرة الحفظ و جودتها بجودة المحفوظ
الفصل الثامن و الخمسون: في بيان المطبوع من الكلام و المصنوع و كيف جودة المصنوع أو قصوره
الفصل التاسع و الخمسون: في ترفع أهل المراتب عن انتحال الشعر
الفصل الستون: في أشعار العرب و أهل الأمصار لهذا العهد
الموشحات و الأزجال للأندلس
الموشحات و الأزجال في المشرق
خاتمة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]